** انتظـــــــــــــــــــــــــــارٌ
صخرتي ظلّتْ تدفعُ بها الريحُ العاتيةُ في كلِّ إتجاه،تحت وهجِ الشمس، وصقيعِ الشتاء.في نهاية الرحلة، تَرَكَتْها تتأرجح على حدِّ حافّةِ شاهقٍ للحظات ،تنتظر إشارةً لتهوي بها إلى مستقرِّ واد ٍسحيق ، لتنعمَ أخيراً...
بالكافورِ، وبالأبديةِ المجهولة.
-------------