مُناسَبةٌ
نظراتُ عينيها دارتْ مع عقاربِ الوقتِ، وغبارُ الخوفِ تصاعدَ معَ غروبِ الشِّمسِ، والوساوسُ زاملتْ شكوكًا، حامتْ كالغربانِ حولَ رأسها، تساءلتْ(بصوتٍ غير مسموعٍ ): معَ مَنْ يتأخّرُ في هذهِ اللّيلةِ المهمّةِ؟
يدخلُ الزّوجُ وبيدهِ الكعكة.
_____________________________________________________