أنشودة البحر
اليد باليد والأحلام ساخنة كما الرمال القائظة.
بيضاء هي و شهية، ومنعشة، متفردة، وهو كذلك...
يسبحان بعيداً عن العيون فى خيالات ممكنة وغير ممكنة.. المهم يكونوا معاً.
الطيور السابحة على صفحة مياه البحر تغار من ارتعاش أيديهم، وجودها على أسماك البحر.
في نشوة الحب تخطي السحاب ارتفاعًا ؛ زادهم غرورا.
موجة هواء باردةٌ تلقاهم من السماء الثانية على جذور الحقيقة الساطعة.. أعادتهم إلى الشقة والأثاث والأولاد وبهارات الأفراح الحريفة.. عبروا قسوة المشوار بالأنشودة الصامدة .