في الذاكرة
أأنام ووجهك رسم لآلئ
,فبين الجفن والجفن ريشة ,
كلّما محت دموعي ملْمحا منك ,
أعادته بلون أكثر اندهاشا ,
يتسرب الى الأغوار ,فيسلب اللّّيل عتمته ,
ويسرق من شعاع هناك أسلاك نــــــــــــــــــــــــــــــــــــور..فأراك صحوة الكون.....