سلوك اﻷنذال
تَوَصَّلَتْ بمجموعة من دعوات الصداقة، حاولت التعرف على أصحابها من خﻻل اﻹطﻻع على صفحتهم، وَجَدَتْ من بينهم شعراء وكتاب ،صحافيين ونقاد، وَجَدَتْ أيضا من جعل صفحته معرضا لصوره أو صور النساء أو فارغة من كل ماينم عن فكر و عطاء إﻻ حروفا ﻻ دﻻلة لها في قاموس الكﻻم،كانت تقبل البعض وترفض اﻵخر ،كان من بين الراغبين في الصداقة أحد اسمه يفزع وصفحته فارغة إﻻ من التفاهات،بعد يومين تم اختراق حسابها وقرصنة صفحتها،بعد إجراءات احترازية و سباق مارطوني من أجل استرجاع الصفحة،كانت الصدمة أن الفاعل هو السيد هكر.