ﻛَﻴﺪ
ﻋَﻠِﻤَﺖ ﺍﻟﺠَﺎﺭَﺓُ ﺍﻟﻤُﻄَﻠّﻘَﺔُ ﺑِﺮَﻏﺒَﺘﻪِ ﻓﻲ ﺇﺗﻤَﺎﻡِ ﻧِﺼﻒَ ﺩِﻳﻨﻪِ .
ﺇﻧﻘَﻄَﻊَ ﺗِﻴَﺎﺭُ ﺍﻟﻐَﺎﺯِ ﻓﻲ ﺑَﻴﺘِﻬَﺎ،ﻧَﺎﺩَﺕﻩُ ﻓَﺄﺻﻠَﺤَﻪُ ﻭ ﻫَﻢَّ ﺑِﺎﻟﺨُﺮﻭﺝِ،ﺑَﺎﺩُﻪﺗَﺭَ ﺑِﻘﻮﻟِﻬَﺎ : ﺍﻻ ﺗَﺮَﻯ ﺳِﻴَﺎﻁَ ﺍﻟﺒَﺮﺩِ
ﻛَﻴﻒَ ﺗَﻠﺴَﻌﻨِﻲ ﻭ ﺍﻟﺪِّﻑﺀ ﺍﻟﻤُﻨﻘَﺮﺽُ ﻣِﻦ ﺣَﻴَﺎﺗِﻲ،ﻟﻮﻻ ﺍﺻﻼﺣَﺎﺗُﻚَ ﻣَﻦ ﺳَﻴﻨﺘَﺸِﻠﻨﻲ ﻣِﻦ ﻗﺴﻮﺓُ ﺍﻟﺒَﺮﺩِ؟
ﻓَﺘَﺢَ ﺍﻟﺒَﺎﺏُ ﻭ ﺧَﺮَﺝَ،ﻗَﺎﺑَﻠﺘﻪُ ﺍﻟﺠَﺎﺭَﺓُ ﺍﻟﻤُﻘَﺎﺑِﻠﺔُ ﻭﺟﻬﺎً ﻟِﻮﺟﻪٍ .
------------
ﻛَﻴﺪ
ﻓَﻜّﺮَ ﻓﻲ ﻧِﺼﻒِ ﺩِﻳﻨﻪِ؛ ﻧَﺴَﺠَﺖ ﻟﻪُ ﺍﻟﺸّﺒَﻜَﺔِ