ﺍﻟﺜﻼﺛﻮﻥ ﺑﻌﺪﺍﻟﻤﺌﺔ
ﻟﻌﻴﻨﻴﻚِ ....
ﻣﺎﺯﻟﺖُ ﺍﻛﺘﺐُ ﺷﻌﺮﺍ
ﻭﺃﻧﺜﺮ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚِ ﺍﻟﻘﻮﺍﻓﻲ
ﻟﻌﻞّ ﺣﺮﻭﻑٓ ﺍﻟﻘﺼﺎﺋﺪِ
ﺗُﺼﺒﺢُ ﺯٓﻫﺮﺍ
ﻟﻌﻞّ ﺍﻟﺨﻴﺎﻻﺕِ ....
ﺗُﻤﻄﺮُ ﻋﻄﺮﺍ
ﻟﻌﻠّﻲ ﺃﻛﻮﻥُ
ﻭﺻﻠﺖُ ﺍﻟﻰ ﺷﻂّ ﺑﺤﺮﻙِ ....
ﺃﻧﻬﻲ ﻟﺪﻳﻪِ ﻣﻄﺎﻓﻲ
ﻟﻌﻠّﻚِ ﺗﻌﺘﺮﻓﻴﻦ ﺑﺤﺒّﻚِ ....
ﺣﻴﻦٓ ﺳﻤﺎﻉِ ﺍﻋﺘﺮﺍﻓﻲ
ﺃﺭﺟﻮﻙِ ...
ﻻﺗﻬﺎﺗﻔﻲ ....
ﺷﺎﻏﻠﺖِ ﺭﻗﻢ ﻫﺎﺗﻔﻲ
ﺃﺭﺟﻮﻙِ ﺇﻧّﻲ ﺷﺎﻋﺮٌ
ﻣﻌﺮﻭﻓﺔٌ ﻣﻮﺍﻗﻔﻲ
ﺗﻘﻮﺩُﻧﻲ ﻫﻮﺍﺟﺴﻲ ...
ﺗﺤﻜُﻤُﻨﻲ ﻣﺨﺎﻭﻓﻲ
ﺗﺪﻟﻠﻲ ﻣﺎﺷﺌﺖِ ...
ﺭﻗّﻘﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡٓ ... ﻻﻃﻔﻲ
ﻭﺁﻗﺮﺑﻲ ﻣﻦ ﻋﺎﻟﻤﻲ ...
ﻫﺎﻫﻨﺎ .... ﻗﻔﻲ
ﻗﻠﺒﻲ ﻣﺤﻴﻂٌ ﺻﺎﺧﺐٌ
ﻻﺗﻌﻮﺩﻱ... ﺑﻞ ﺟﺎﺯﻓﻲ