ﺃﻟﻘﻴﺖ ﻧﻈﺮﺓ ﻣﻦ ﺷﺒّﺎﻙ ﻏﺮﻓﺘﻰ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻷﺳﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ..
ﻟﻤﺤﺘﻬﺎ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﻳﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻼﺻﻘﺔ ﻟﻠﺸﺒﺎﻙ ﻛﻤﻼﻙ ﺣﺎﻟﻢ ...
ﺇﻟﺘﻘﺖ ﻋﻴﻨﻴﻨﺎ ﻓﺎﺳﺘﻴﻘﻆ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻓﻰ ﺩﺍﺧﻠﻰ ﻭﺗﻤﻨﻰ ﺍﻟﻮﺻﺎﻝ ...
ﺃﻋﻮﺩ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻰ ﺃﻣﻨّﻰ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻹﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﺑﺠﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻷﺧّﺎﺫ ...
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻧﺒﺪﺃ ﻟﻐﺔ ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ .... ﺩﺧﻠﺖ ﺃﻣﻬﺎ ...... ﻟﺘﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻠﻮﺱ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺳﻴﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻙ ...
ﻳﺎﻟﻬﻮﻝ ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺖ ...
ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺍﻷﻧﺜﻮﻯ ﺍﻟﺼﺎﺭﺥ .. ﻻﻳﻤﺘﻠﻚ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﺍﻟﺴﻔﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺴﺪ .... ﻫﻰ
ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻌﻴﺶ ﺑﻨﺼﻒ ﺟﺴﺪ